دولية
انتاج النفط الروسي يرتفع إلى 10.85 مليون برميل يوميا في يوليو
(رويترز) - ارتفع إنتاج روسيا النفطي قليلا في يوليو تموز إلى 10.85 ملون برميل يوميا بفضل نمو إنتاج عدد من أكبر الشركات المنتجة في البلاد. وضخت روسيا- أكبر منتج للنفط في العالم وثاني أكبر مصدر في العالم بعد السعودية- 10.84 مليون برميل يوميا في يونيو حزيران. وبلغ إنتاج السعودية 10.50 مليون برميل يوميا في الشهر الماضي بحسب مسح رويترز. كما أظهرت بيانات أن إنتاج الغاز اليومي بلغ 1.433 مليار متر مكعب بزيادة نحو اثنين في المئة عن يونيو حزيران. وفي الشهر الماضي صرح وزير الطاقة الروسي الكسندر نوفاك أن روسيا تعتزم إنتاج ما بين 10.85 و10.89 مليون برميل يوميا ونفس الكميات العام المقبل.
إقراء المزيدالنفط يغلق مستقر لكن الخام الأمريكي يسجل أكبر خسارة شهرية في عام
(رويترز) - تعافت أسعار النفط الخام امس الجمعة بعد تراجع على مدى أسبوع لكن الخام أنهى الشهر على خسائر بنحو 15 بالمئة وكانت خسائر الخام الأمريكي هذا الشهر الأكبر في عام بسبب استمرار تخمة المعروض. وهبط الخام الأمريكي وخام برنت بنحو 20 بالمئة من ذورتهما في 2016 تحت ضغط تباطؤ النمو الاقتصادي ونمو مخزونات الخام ومخزونات منتجاته المكررة. وهبط الخامان يوم الجمعة لأدنى مستوياتهما منذ أبريل نيسان قبل أن تنهي العقود الأنشط تداولا التعاملات مرتفعة بدعم ما قال متعاملون إنها عمليات تغطية مراكز بيع من مستثمرين يسعون لجني أرباح من الرهانات على الهبوط. وحصل النفط على دعم أيضا من هبوط الدولار لأدنى مستوى في ثلاثة أسابيع إذ يجعل هبوط الدولار السلع الأولية المقومة بالعملة الأمريكية- مثل النفط- أرخص ثمنا بالنسبة لحائزي العملات الأخرى. وجرى تداول خام القياسي العالمي مزيج برنت في العقود الآجلة لشهر أقرب استحقاق سبتمبر أيلول- التي انتهى أجل تداولها- بسعر 42.46 دولار عند التسوية منخفضة 0.6 بالمئة يوم الجمعة و14.5 بالمئة خلال الشهر. وتلك أكبر خسارة شهرية لبرنت منذ ديسمبر كانون الأول. وارتفعت عقود أكتوبر تشرين الأول الأنشط تداولا بواقع 30 سنتا إلى 43.53 دولار عند التسوية بعدما هبطت في وقت سابق إلى 42.52 دولار أدنى مستوى منذ 19 أبريل نيسان. وارتفع سعر خام غرب تكساس الوسيط الأمريكي تسليم سبتمبر أيلول 46 سنتا أو واحدا بالمئة إلى 41.60 دولار للبرميل عند التسوية بعدما نزل في وقت سابق دون 41 دولارا للمرة الأولى منذ أبريل نيسان. وأنهى العقد الشهر منخفضا 14 بالمئة هي الخسارة الأكبر له منذ يوليو تموز 2015.
إقراء المزيداتفاق بين الحكومة الليبية وحرس منشآت النفط لفتح موانئ
(ليبيا) (رويترز) - وقعت الحكومة الليبية التي تدعمها الأمم المتحدة اتفاقا مع فصيل مسلح يسيطر على مينائي راس لانوف والسدر النفطيين- اللذين أغلقا منذ ديسمبر كانون الأول 2014- من أجل إنهاء حصارهما واستئناف الصادرات من المينائين الكبيرين. وإعادة فتح المينائين خطوة كبيرة للبلاد التي انزلقت للفوضى منذ سقوط معمر القذافي في 2011 مما تسبب في تقليص انتاجها من الخام إلى أقل من ربع مستواه قبل 2011 والبالغ 1.6 مليون برميل يوميا. ولم يذكر مسؤولون من المجلس الرئاسي وحرس المنشآت النفطية موعدا محددا لاستئناف الصادرات. لكن هذا قد يواجه تعقيدات بسبب الأضرار الفنية ورفض المؤسسة الوطنية للنفط التي تديرها الدولة لأي اتفاق يشمل دفع أموال لحرس المنشآت النفطية. ووقع موسى الكوني عضو المجلس الرئاسي الليبي الاتفاق مساء يوم الخميس مع إبراهيم الجضران قائد قوات حرس المنشآت النفطية التي تسيطر على المرافئ. وقال الكوني لرويترز إنه يعتقد أن استئناف الصادرات بات يتوقف على الشق الفني وإنه يعتقد أنه سيتم خلال مدة تتراوح بين أسبوع وأسبوعين وليس أكثر. وأضاف أن الاتفاق تضمن دفع رواتب- لم يحدد قدرها- لقوات الجضران. وقال إنهم لم يحصلوا على أجور منذ 26 شهرا. ويتمثل دورهم في حماية موانئ النفط لكن منتقدين يقولون إنهم استغلوا ذلك لابتزاز أموال من طرابلس. ونفى الكوني في بيان صدر في وقت لاحق يوم الجمعة شائعات قالت إن استئناف صادرات النفط كان نتيجة ابتزاز أو صفقات وقال إنه لا صحة مطلقا لهذه الشائعات. وتتنافس شبكة معقدة من الجماعات المسلحة على السلطة وثروات البلاد النفطية. وقال علي الحاسي المتحدث باسم جهاز حرس منشآت النفط الليبية إنه لم يتحدد بعد موعد لإعادة فتح المرافئ لأن ذلك سيعتمد على المؤسسة الوطنية للنفط. لكنه قال إن اتفاقا جرى توقيعه بين المجلس والجضران. وقادت قوات الجضران إغلاق المرافئ بداية من 2013 وقالت إنه يحاول منع الفساد في مبيعات النفط على الرغم من أن آخرين شككوا في دوافعه. ونادى الرجل أيضا بمزيد من الحكم الذاتي للمنطقة الشرقية. ومن شأن فتح راس لانوف والسدر إضافة 600 ألف برميل يوميا من الطاقة المحتملة إلى صادرات النفط الليبية على الرغم من أن خبراء يقولون إنه ينبغي إصلاح الدمار الذي نتج عن القتال والتوقف الطويل أولا قبل أن تصل الصادرات إلى الطاقة القصوى من جديد. وقالت المؤسسة الوطنية للنفط الليبية إن الأضرار التي نتجت في الآونة الأخيرة عن هجمات مسلحي تنظيم الدولة الإسلامية -الذي تغلغل في ظل الفوضى التي ألمت بالبلاد- تعني أن الموانئ ستواجه صعوبات كبيرة لرفع طاقتها أكثر من 100 ألف برميل يوميا في الأجل القريب. وبالإضافة إلى المشاكل الفنية رفض رئيس المؤسسة الوطنية للنفط مصطفى صنع الله أي اتفاق مع الجضران قائلا إن من الخطأ مكافأة الرجل بدفع أموال له لكي ينهي إغلاق المرافئ النفطية. وقال صنع الله إن اتفاقا يتضمن دفع أموال سيشجع جماعات أخرى على تعطيل العمليات على أمل الحصول على أموال بالمثل. كما هددت المؤسسة بسحب اعترافها بالمجلس الرئاسي. وقال ريكاردو فابياني المحلل لدى يوراسيا جروب إن الاتفاق سيتماسك على الأرجح على النقيض من محاولات سابقة لإعادة فتح المرافئ لأن لكل من الجانبين مصلحة في إنجاحه. ويحتاج المجلس الرئاسي للإيرادات النفطية من أجل تحسين الخدمات وإرساء الاستقرار بالاقتصاد بهدف دعم شرعيته في مواجهة معارضين متشددين واحتجاجات بشأن ظروف المعيشة. ويواجه الجضران بدوره عزلة سياسية متزايدة وقرر تأييد المجلس الرئاسي. وقال فابياني "على الرغم من محاولات المؤسسة الوطنية للنفط التي مقرها في طرابلس لتقويض الاتفاق فإن حكومة الوحدة قررت إعطاء أولوية لإعادة فتح الموانئ. "هذا الاتفاق سيعطي سلطات طرابلس العائدات التي تحتاجها بشدة ونصرا سياسيا سهلا نسبيا."
إقراء المزيدتوتال تحقق مستوى التوفير المستهدف وإرتفاع صافى أرباحها بأكثر من المتوقع
(رويترز) - قالت شركة توتال الفرنسية للنفط والغاز يوم الخميس إنها حققت المستوى المستهدف من التوفير في النفقات قبل الموعد المقرر مع ارتفاع صافي ربح الربع الثاني بأكثر من المتوقع بفضل انتعاش أسعار الخام. وقالت الشركة إنها وفرت 900 مليون دولار منذ بداية العام حتى الآن بما يصل بإجمالي الوفر بعد إضافة 1.5 مليار من العام الماضي إلى المستوى المستهدف لنهاية 2016 والبالغ 2.4 مليار دولار وإنها تأمل الآن في توفير المزيد حتى نهاية العام. وقال الرئيس التنفيذي باتريك بويان إن أسعار النفط ظلت متقلبة لكن توتال حققت مكاسب من انتعاش أسعار خام برنت منذ بداية العام عندما نزل دون 28 دولارا للبرميل قبل أن يتحسن إلى 46 دولارا في المتوسط في الربع الثاني من العام. وانخفض سعر خام برنت عشرة سنتات إلى 43.37 دولار للبرميل بحلول الساعة 0845 بتوقيت جرينتش يوم الخميس ليتماسك فوق أدنى مستوى في ثلاثة أشهر بقليل بفعل المخاوف بشأن وفرة المعروض في الأسواق العالمية. وقال بويان في بيان "توتال اقتنصت فائدة هذا الانتعاش وعدلت صافي الربح إلى 2.2 مليار دولار في الربع الثاني من 2016 بزيادة 33 بالمئة مقارنة بالربع الأول." وعلى الرغم من زيادة إنتاج النفط بأكثر من خمسة بالمئة في الربع هبطت إيرادات رابع أكبر شركات النفط الغربية 17 بالمئة إلى 37.2 مليار دولار مقارنة بمستواها قبل عام. وكان مسح لآراء المحللين أجرته رويترز توقع أن يصل صافي ربح الربع الثاني في القراءة المعدلة إلى 1.9 مليار دولار بالإضافة إلى تسجيل انخفاض في مستويات الإنتاج. وعلى الرغم من بقاء هوامش التكرير دون تغير يذكر عند 35 دولارا للطن مقارنة مع 35.1 دولار في الربع السابق فإنها هبطت 35 بالمئة على أساس سنوي. وارتفعت أسهم توتال 1.5 بالمئة بحلول الساعة 0909 بتوقيت جرينتش ليدخل السهم ضمن قائمة أكبر الرابحين على مؤشر كاك 40 الفرنسي متفوقا في أدائه على مؤشر قطاع النفط والغاز الآخذ في الهبوط. وسجلت شل المنافسة انخفاضا تجاوز 70 بالمئة في الأرباح الفصلية بما يقل كثيرا عن التوقعات وألقت باللوم على انخفاض أسعار النفط وضعف هوامش ربح التكرير وزيادة الدفوعات نتيجة الاستحواذ على بي.جي جروب في صفقة بقيمة 54 مليار دولار. وقالت توتال إن زيادة الإنتاج مع بدء تشغيل مشروعات جديدة تبدد أثرها بفعل تدهور الأوضاع الأمنية في نيجيريا واليمن وحرائق الغابات في كندا. وقالت الشركة إن المشروعات في بوليفيا وقازاخستان من المتوقع أن تبدأ في النصف الثاني من العام بما سيساعدها على تحقيق نمو الإنتاج المستهدف والبالغ أربعة بالمئة في 2016. أضافت أن الإنفاق الرأسمالي سينخفض في 2016 إلى ما بين 18 و19 مليار دولار في الوقت الذي أكدت فيه أيضا هدفها المتمثل في تحقيق ملياري دولار من صافي مبيعات الأصول خلال العام. وأبقت توتال توزيعات أرباحها دون تغير يذكر في الربع الثاني عند 0.61 يورو للسهم على أن تسدد في يناير كانون الثاني نقدا أو في صورة أسهم جديدة في الشركة بتخفيض نسبته عشرة بالمئة.
إقراء المزيدالسعودية تتخطى روسيا وتسترد الصدارة كأكبر مورد للنفط إلى الصين
سي ان بي سي : استردت السعودية أكبر مصدر للنفط في العالم موقعها كأكبر مورد للخام إلى الصين في يونيو / حزيران بعدما خسرت ذلك المركز لصالح روسيا في الأشهر الثلاثة السابقة. وأظهرت بيانات الجمارك الصينية أن الصين استوردت 4.569 مليون طن من الخام من السعودية في يونيو / حزيران بما يعادل 1.112 مليون برميل يوميا حسبما تظهره بيانات الجمارك الصينية بانخفاض نسبته 14.2% على أساس سنوي ومقارنة مع 961 ألف برميل يوميا في مايو / أيار. وارتفعت واردات الصين من المملكة 0.24% على أساس سنوي في الأشهر الستة الأولى من العام لتصل إلى 1.06 مليون برميل يوميا في المتوسط. وقفزت صادرات روسيا إلى الصين بفعل طلب المصافي المستقلة منذ أواخر 2015 بعدما سمحت الدولة لتلك المصافي باستيراد الخام للمرة الأولى. واستوردت الصين 4.107 مليون طن أو نحو 999 ألفا و420 برميلا يوميا من الخام في يونيو / حزيران من روسيا انخفاضا من مستوى قياسي بلغ 1.24 مليون برميل يوميا في مايو / أيار. وفي النصف الأول ارتفعت الواردات القادمة من روسيا 35.3% إلى 26.276 مليون طن أو 1.05 مليون برميل يوميا لتحتل المرتبة الثانية مباشرة بعد السعودية. وقالت خبيرة قطاع الطاقة الصيني إريكا داونز من مجموعة أوراسيا في واشنطن “قد تكون بكين سعيدة إلى حد ما بالمنافسة على سوق النفط الصينية. “الحكومة لا تريد الاعتماد كثيرا على مورد واحد ومن ثم فإن المنافسة بين كبار الموردين تمثل تطورا محل ترحيب وبخاصة إذا أدى إلى انخفاض الأسعار.” وكانت المخزونات التي تهدف إلى تعزيز احتياطيات الحكومة عاملا آخر ضمن العوامل التي قادت الواردات حيث باتت صهاريج جديدة متوافرة بما في ذلك هذا الشهر. وكانت محطة صهاريج جديدة في إقليم هاينان – وهو موقع مملوك لشركة “سي.إي.اف.سي تشاينا إنرجي” الخاصة يتسع لتحزين 17.6 مليون برميل – قد تلقت أول شحنة من الخام أوائل يوليو / تموز. وارتفعت الواردات القادمة من إيران 16.1% على أساس سنوي في يونيو / حزيران إلى 780 ألفا و175 برميلا يوميا من 671 ألفا و176 برميلا يوميا في مايو / أيار. وزادت الواردات في الفترة من يناير / كانون الثاني إلى يونيو / حزيران 2.5%. وتقول مصادر في قطاع النفط الإيراني إن الشحنات لم تسجل تغيرا يذكر في الوقت الذي تركز فيه طهران على استعادة الأسواق التي خسرتها في أوروبا بعد رفع العقوبات التي كانت مفروضة عليها. وتحققت ارتفاعات قوية في الوارادات الصينية من الكويت وفنزويلا عضوي منظمة البلدان المصدرة للبترول “أوبك”. وزادت الواردات من الكويت 45% في يونيو / حزيران إلى 1.336 مليون طن أو 325 ألفا و100 برميل يوميا. وزادت الإمدادات من فنزويلا بنسبة 88% في يونيو / حزيران وبنسبة 35.5% في الأشهر الستة الأولى إلى 9.936 مليون طن أو 398 ألفا و500 برميل يوميا. وفي حين سجل إجمالي واردات الصين من الخام في يونيو / حزيران أدنى مستوى منذ فبراير / شباط على أساس يومي عند 7.45 مليون برميل يوميا فقد بلغت صادرات الوقود المكرر ثاني أعلى مستوى على الإطلاق عند 4.22 مليون طن مما يرجح تنامي فائض الوقود.
إقراء المزيدأسعار النفط قرب ادني مستوى لها فى شهرين بفعل وفرة المعروض والمصاعب الاقتصادية
رويترز) - هبطت أسعار النفط يوم الاثنين لتظل قرب أدنى مستوى في شهرين وسط مخاوف من أن تتسبب تخمة المعروض من الخام ومنتجات التكرير في الضغط على الأسواق لبعض الوقت. وهبط سعر خام القياس العالمي مزيج برنت في العقود الآجلة 24 سنتا إلى 45.45 دولار للبرميل بحلول الساعة 0956 بتوقيت جرينتش في حين انخفضت أسعار الخام الأمريكي 25 سنتا إلى 43.94 دولار للبرميل. ويقترب الخامان من أدنى مستوى في شهرين سجلاه الأسبوع الماضي. ويقول متعاملون إن النفط يتعرض لضغوط من استمرار وفرة المعروض والمصاعب الاقتصادية المتزايدة. وقال مورجان ستانلي في مذكرة "يتنامى احتمال تكوين مخزونات أكبر من المعتادة." وتابع البنك "مع استناد التداولات في السوق بشكل متزايد إلى بيانات وزارة الطاقة الأمريكية، قد يكون ذلك محفزا لمزيد من الهبوط." وقال بنك باركليز إن الطلب العالمي على النفط في الربع الثالث من 2016 ينمو بأقل من ثلث الوتيرة المسجلة قبل عام متأثرا بالنمو الاقتصادي الضعيف. وتابع البنك أن دعم الطلب من الدول المتقدمة تلاشى في الوقت الذي يتباطأ فيه النمو في الصين والهند.
إقراء المزيدشلمبرجير العالمية تتوقع عجزا في معروض النفط إذا استمر نمو الطلب
رويترز) - قالت شركة شلمبرجير أكبر شركة لخدمات حقول النفط في العالم إنها تتوقع "عجزا كبيرا في الإمدادات العالمية" من النفط الخام بافتراض نمو الطلب بشكل مطرد وذلك في ضوء الانخفاض الحاد في الإنفاق على التنقيب والإنتاج. وخفضت شركات الطاقة إلى النصف موازناتها الخاصة بالتنقيب والإنتاج منذ أن بدأت أسعار النفط هبوطها في يونيو حزيران 2014. وحققت الشركة أرباحا أفضل من المتوقعة في القراءة المعدلة للربع الثاني بحسب النتائج التي جرى الإعلان عنهايوم الخميس.
إقراء المزيدترامب يدرس تعيين قطب النفط والغاز هارولد هام وزيرا للطاقة
(رويترز) - قالت أربعة مصادر مقربة من حملة دونالد ترامب إن المرشح الجمهوري لانتخابات الرئاسة الأمريكية يدرس تعيين هارولد هام قطب النفط والغاز في ولاية أوكلاهوما وزيرا للطاقة إذا انتخب رئيسا للولايات المتحدة في الانتخابات التى ستجرى في الثامن من نوفمبر تشرين الثاني. وسيكون هام -وهو الرئيس التنفيذي لشركة كونتيننتال ريسورسيز- أول وزير أمريكي للطاقة يأتي مباشرة من صناعة النفط والغاز منذ أن انشيء المنصب في 1977 في خطوة ستصيب المدافعين عن البيئة بالصدمة لكنها ستدعم برنامج ترامب الانتخابي المؤيد لتوسيع البحث عن مصادر الطاقة. وقال دان أبرهارت وهو مستثمر في قطاع النفط وممول جمهوري إن مسؤولين في حملة ترامب أبلغوه أن هام هو "المنافس الرئيسي" على المنصب. وأكدت ثلاثة مصادر أخرى مقربة من حملة ترامب أن المرشح الجمهوري يدرس ترشيح هام للمنصب. وقال أحد المصادر إنه سمع لأول مرة أن هام مرشح لمنصب وزير الطاقة من مسؤولين في حملة ترامب يوم الأحد. وأصبح هام (70 عاما) واحدا من أكثر الاثرياء في أمريكا اثناء طفرة التنقيب عن النفط والغاز على مدى السنوات العشر الماضية مستفيدا من تقنية جديدة للحفر بالتكسير المائي للوصول إلى مكامن واسعة في حقول النفط الصخري في نورث داكوتا.
إقراء المزيد