دولية
اللجنة الفنية لأوبك والمستقلين توصي بتمديد خفض الإنتاج
قال مصدر مطلع إن لجنة فنية مشتركة بين أوبك والمنتجين من خارجها أوصت بتمديد اتفاق عالمي لتخفيض إنتاج النفط لمدة ستة أشهر بعد انتهائه في يونيو حزيران للتخلص من تخمة في المعروض ضغطت على الأسعار.
إقراء المزيدالفالح: إمدادات النفط زادت بسبب بيع مخزونات بحرية
(السعودية) (رويترز) - قال وزير الطاقة السعودي خالد الفالح في مقابلة مع جريدة الحياة السعودية يوم الخميس إن إمدادت النفط العالمية زادت بسبب بيع بعض المخزونات البحرية التي كان التجار يحتفظون بها. وردا على سؤال بشأن استمرار ارتفاع المعروض النفطي رغم التزام المنتجين باتفاق خفض الإنتاج قال الفالح إن "جزءا من المخزون البحري الذي كان تجار النفط يحفظونه للمستقبل بدأ يظهر في الأسواق." وأضاف "الربع الأول من السنة يشهد دائما بناء المخزون وفي الربعين الثاني والثالث تقليديا تدفع عوامل السوق إلى خفض المخزون وإذا ساعدنا السوق بخفض إنتاج أوبك سيكون خفض المخزون أسرع وإذا نظرنا إلى أرقام منظمة التعاون الاقتصادي نرى أن هناك خفضا في المخزون." وأكد الفالح أن السعودية ملتزمة باتخاذ الإجراءات الصحيحة للعمل على تحقيق استقرار سوق النفط. كان الفالح قال هذا الأسبوع إن مستوى الالتزام بين منتجي النفط داخل أوبك وخارجها جيد للغاية وتجاوز المئة بالمئة لكن من السابق لأوانه الحديث بشأن تمديد الاتفاق الذي ينتهي في يونيو حزيران. تعقد أوبك اجتماعا يوم 25 مايو أيار في فيينا لمناقشة سياسة النفط في النصف الثاني من العام.
إقراء المزيدالنفط يصعد بدعم من الالتزام باتفاق خفض الإنتاج
رويترز) - صعدت أسعار النفط يوم الأربعاء بعدما قالت منظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك) إنها ملتزمة بتقليص تخمة المعروض في الأسواق العالمية من الخام بيد أن زيادة إنتاج النفط الصخري في الولايات المتحدة والمخزونات العالمية التي ما تزال مرتفعة ما زالا ينذران بتراجع الأسعار. وارتفعت العقود الآجلة لخام القياس العالمي مزيج برنت 27 سنتا إلى 55.16 دولار للبرميل بحلول الساعة 1106 بتوقيت جرينتش بينما زادت العقود الآجلة لخام غرب تكساس الوسيط الأمريكي 20 سنتا إلى 52.61 دولار للبرميل. وتراجع النفط في الجلستين السابقتين لكنه تلقى دعما من تصريحات أمين عام أوبك محمد باركيندو التي قال فيها إن المنظمة ملتزمة باستعادة الاستقرار إلى السوق من خلال تقليص المخزونات العالمية لتصل إلى متوسط مستوياتها في خمس سنوات. غير أن محللين حذروا من أن الأسعار قد تنخفض بسرعة. ووافقت أوبك ومنتجون مستقلون مثل روسيا على تخفيض الإنتاج بنحو 1.8 مليون برميل يوميا خلال النصف الأول من العام الجاري لتقليص تخمة إمدادات الوقود العالمية التي تضغط على الأسواق منذ نحو ثلاثة أعوام. كما عززت مخاوف جيوسياسية أسعار النفط. وفي الأسبوع الجاري أصدر الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أمرا بتحديد ما إذا كان رفع العقوبات المفروضة عن إيران يخدم المصالح الأمريكية. وسمح رفع عقوبات معينة عن إيران في نهاية عام 2015 في إطار اتفاق نووي لطهران بمضاعفة صادرات الأخيرة من الخام طوال عام 2016. لكن المخزونات وإنتاج النفط الصخري في الولايات المتحدة يثيران شكوكا بشأن كفاية تخفيضات الإنتاج. وأظهرت بيانات من معهد البترول الأمريكي يوم الثلاثاء أنه على الرغم من انخفاض مخزونات النفط بواقع 840 ألف برميل في الأسبوع المنتهي في 14 أبريل نيسان إلا أنها ما زالت قرب مستويات قياسية مرتفعة
إقراء المزيدالعراق يعتزم بناء 3 محطات لمعالجة الغاز
رويترز) - قال وزير النفط العراقي جبار اللعيبي إن بلاده تعتزم بناء ثلاث محطات جديدة لمعالجة الغاز الطبيعي الذي يجري حاليا حرقه في حقول النفط الجنوبية واستخدام الوقود لتوليد الكهرباء وزيادة دخل البلاد من صادرات الطاقة. ويضطر العراق لحرق جزء من الغاز الذي ينتجه إلى جانب النفط الخام لعدم وجود المنشآت اللازمة لتجميعه ومعالجته كوقود قابل للاستخدام. ويوجد في العراق شركة واحدة لمعالجة الغاز وهي مشروع مشترك بين شركة غاز الجنوب وشل وميتسوبيشي وتعرف بشركة غاز البصرة. وقال اللعيبي في بيان أرسل عن طريق البريد الإلكتروني إن الوزارة تسعى لإنهاء عمليات حرق الغاز المصاحب خلال السنوات القليلة المقبلة على الرغم من التحديات الاقتصادية والمالية. وصرح اللعيبي خلال مؤتمر للطاقة ببغداد في الثاني من أبريل نيسان الجاري بأن إنتاج البلاد من الغاز الطبيعي سيرتفع إلى ثلاثة أمثاله عند 1700 مليون قدم مكعبة يوميا بحلول عام 2018 مع تنفيذ مشروعات في العراق تهدف لتقليص عمليات الحرق. ويسعى العراق، ثاني أكبر منتج للخام في منظمة أوبك بعد السعودية، لزيادة إيرادات النفط والغاز التي تمثل تقريبا كل موارد الميزانية العامة للدولة.
إقراء المزيدأكثرها شل واكسون موبيل ... شركات النفط الكبرى تواجه هبوطا حادا فى الاحتياطيات
(رويترز) - في الوقت الذي تتعافي فيه أسعار الخام، تواجه شركات النفط الكبرى معضلة.. ما السرعة التي يجب أن يسعوا بها لتعويض النقص في الاحتياطيات؟ هذا هو نفس التساؤل الذي واجهه قطاع النفط المرتبط بالدورة الاقتصادية عدة مرات من قبل: هل ينبغي السير بخطى سريعة للغاية والمخاطرة بإنفاق أموال طائلة مقابل عائد قليل، أم التحرك ببطء شديد للغاية ويصبح المنافسون في وضع أفضل للاستحواذ على حصة سوقية إذا ارتفعت أسعار النفط؟ وتظهر بيانات جديدة كشف عنها تحليل أجرته رويترز أن احتياطيات النفط والغاز لدى شركات النفط الكبرى هبطت هبوطا حادا. وانخفض عمر الاحتياطي - وهو عدد السنوات التي يمكن للشركة خلالها إبقاء الإنتاج مستقرا باستخدام احتياطياتها - لدى إكسون موبيل وشل وتوتال وشتات أويل وفقا لتحليل رويترز للتقارير السنوية للشركات. وسجلت بي.بي وإيني الإيطالية زيادة طفيفة. وفي حالة إكسون موبيل، أكبر شركة نفط مدرجة في العالم، انخفض عمر الاحتياطي في عام 2016 إلى 13 عاما، وهو الأدنى منذ 1997 بعدما شطبت الشركة أصول الرمال النفطية في كندا. وبلغ عمر احتياطي شل أدنى مستوى منذ عام 2008 رغم أنها اشترت منافستها بي.جي العام الماضي. وفي الماضي كان من الممكن أن يدق هذا الاتجاه ناقوس الخطر لدى المستثمرين. لكن مع تركيز المستثمرين على عوائد السهم في السوق، باتت لديهم نصيحة واضحة: كن حذرا ولا تسرف في الإنفاق. ويقول المستثمرون إن هذا يرجع إلى أن زيادة إنتاج النفط الصخري ونمو الطاقة المتجددة يعنيان أن على شركات النفط الكبرى أن تتجنب تخزين كميات من النفط تحت الأرض كانت ستحتفظ بها في دورات سابقة. ويري روهان ميرفي محلل الطاقة لدي أليانز جلوبل انفستورز، التي تمتلك أسهما في شل وتوتال وشتات أويل، أن عمر الاحتياطي الذي يترواح بين ثماني وعشر سنوات هو "مستوى جيد جدا". وقال "لا أعتقد أن عمر الاحتياطي لدى هذه الشركات يجب أن يزيد كثيرا عن ثماني إلى عشر سنوات، خاصة حين نسعى للتعاطي مع ما سيكون عليه الطلب على النفط خلال عشر سنوات من الآن." * ذروة الطلب يقول ميرفي إن الاتجاه العالمي للتحول من استخدام الوقود الأحفوري إلى مصادر الطاقة المتجددة في العقود القادمة سيقلل أكثر من الحاجة إلى عمر احتياطي أطول. ويتعارض هذا كثيرا مع اتجاه التركيز على إمدادات المعروض والذي ساد قبل عشر سنوات فقط حين كان المستثمرون يتطلعون بلهفة إلى الأخبار المتعلقة بإحلال احتياطي شركات النفط الكبرى. وعلى مدى العقد الأخير تغير العالم كثيرا حتى أن السعودية تخطط حاليا لإدراج شركتها الوطنية الرائدة أرامكو في خطوة تعتبرها السوق محاولة للاستفادة من الاحتياطيات الهائلة التي تملكها البلاد قبل أن ارتفاع الطلب إلى ذروته. وشركات النفط ملزمة بإعلان احتياطياتها سنويا بناء على متوسط سنوي لسعر النفط. ومع متوسط يبلغ نحو 44 دولارا للبرميل في 2016، وهو الأدنى في أكثر من عشر سنوات، اضطرت الشركات للتخلي عن احتياطيات المشروعات المرتفعة التكلفة. ويقول جوناثان واجهورن المدير المشارك لصندوق الطاقة لدى جينيس أسيت مانجمنت، التي تمتلك أسهما في عدد من شركات النفط الكبرى، إن انخفاض الاحتياطيات ليس شاغله الشاغل في الوقت الحالي. وأضاف "التركيز ينصب على خفض التكاليف والإنفاق في حدود التدفقات النقدية (المتاحة) كي يستطيعون البقاء في المستقبل." ولتعويض الانكماش، يقول مارتين راتس المحلل لدى مورجان ستانلي إن الشركات بإمكانها أن تختار الاستحواذ على شركات نفط أخرى أو توقيع اتفاقات لتقاسم الإنتاج مع دول تملك احتياطيات كبيرة مثلما فعلت بي.بي مع أبوظبي العام الماضي. واستفادت الشركات أيضا من مسار شراء مساحات للتنقيب في المستقبل مثل استثمار توتال في البرازيل وأوغندا وشراء بي.بي حصة في حقل ظُهر المصري الذي تملكه إيني. وقال ميرفي من أليانز "لم تكن الأسعار أرخص من ذلك قط لشراء احتياطيات أو العثور عليها بنفسك... السوق مناسبة جدا للشراء إذا كنت ترغب في إحلال الاحتياطيات." * بوادر نقص الإمدادات لا يرجع انخفاض الاحتياطيات إلى هبوط أسعار النفط فحسب بل كذلك لأن الشركات خفضت الإنفاق بقوة في السنوات الأخيرة لتتخلى عن الكثير من مشروعات التطوير المكلفة والواسعة النطاق. وقال كيريل بشكين لدى ميرابود الذي تتضمن محفظته شركة شل "ربما نبدأ في رؤية تأثير التخفيضات الكبيرة في النفقات الرأسمالية. باتت سوق النفط تعاني من نقص متزايد في إمدادات المعروض وهو ما يجب أن يحرك سعر النفط صعودا." ويقول بير ماجنوس نيسفين رئيس قسم التحليلات لدي ريستاد انرجي للاستشارات ومقرها أوسلو إنه في العام الماضي جرى اكتشاف عشرة ملايين برميل من النفط، ما يمثل نحو ثلث الاستهلاك العالمي. وحققت شركات النفط الكبرى عددا قليلا من الاكتشافات الكبيرة في السنوات الأخيرة بما في ذلك حقل ظهر وحقل ليزا التابع لإكسون في جيانا وكشف تورتو الذي حققته بي.بي في غرب موريتاينا والسنغال. ويقول نيسفين إن أقل من ملياري برميل من النفط اكتشفتها شركات النفط الكبرى سنويا منذ عام 2010 وإن معظم هذه الكمية في حقول قائمة. وأشار إلى أن "الاكتشافات لا تواكب الإنتاج" مضيفا أن الإمدادات قد تشهد عجزا يصل إلى مليوني برميل يوميا في غضون سبع إلى ثماني سنوات.
إقراء المزيدأوبك والإمارات تطلقان قاعدة بيانات عالمية جديدة للنفط والغاز
رويترز) - تعتزم أوبك ووزارة الطاقة الإماراتية تدشين المرحلة الأولى من مشروع قاعدة بيانات عالمية جديدة للنفط والغاز الأسبوع المقبل بهدف تطوير أداة سهلة لتحليل معلومات الطاقة وإتاحة مزيد من الشفافية. وقالت أوبك في بيان يوم الثلاثاء إن المشروع "سيتضمن مجموعة من أدوات التحليل عالية المستوى ويوظف مناهج تعتمد على البيانات وتقنيات تحليل فعالة وإحصائية". وقالت المنظمة إن من المقرر ربط المشروع بقواعد بيانات سوق النفط العلنية المتاحة وإنه سيقارن المعلومات بين شتى الدول والتدفقات والمنتجات وسيجري توسيعه في المستقبل. وتوافر معلومات دقيقة في التوقيت المناسب بشأن المعروض النفطي والطلب والمخزونات ضروري لسوق النفط لتحليل اتجاهات المستقبل. وفي العادة فإن نقص البيانات الموثوقة بشأن إنتاج واستهلاك النفط الخام والمنتجات النفطية المكررة في العديد من الأسواق الناشئة يحول دون تحقيق هذا وقد يسهم في تقلب سعر النفط. وكثف المنتجون والمستهلكون في أواخر التسعينيات محاولات لتحسين الشفافية عبر جهود مماثلة مثل مبادرة البيانات المشتركة (جودي) في محاولة لإلقاء الضوء على أسواق النفط العالمية التي تعاني من نقص الشفافية. وعادة ما تستخدم أرقام مبادرة جودي، ومقرها الرياض، من قبل محللي القطاع ووسائل الإعلام لأنها تتضمن بيانات رئيسية مهمة للسوق بما في ذلك استهلاك الصين وإنتاج السعودية أكبر مُصدر للنفط في العالم. وقالت أوبك إن المشروع الجديد، الذي سيكشف عنه في أبوظبي يومي 19 و20 أبريل نيسان "يستطيع سد الفجوة القائمة في تحليلات البيانات ووضع بيانات النفط والغاز المتاحة بين يدي الأطراف المعنية في السوق".
إقراء المزيدبتروناس تبحث عن مشترين لحصة بمشروع غاز بحري بمليار دولار
(رويترز) - قالت مصادر مطلعة إن شركة بتروناس الماليزية طرحت حصة تقدر قيمتها بمليار دولار في مشروع محلي لانتاج الغاز على مشترين محتملين من بينهم رويال داتش وشل وإكسون موبيل وبي.تي.تي للتنقيب والإنتاج التايلاندية وشركات يابانية. وفي حالة نجاح الصفقة ستكون الأكبر لبيع حصة بأنشطة بتروناس للتنقيب والإنتاج منذ بدء تراجع أسعار النفط قبل ما يزيد على عامين. وتستهدف بتروناس خفض نفقات التشغيل والوظائف وتأجيل مشروعات بما يسهم في تخطي حقبة أسعار النفط المنخفضة. ونقلت رويترز عن مصادر في فبراير شباط أن بتروناس تدرس بيع حصة تصل إلى 49 بالمئة في امتياز الغاز البحري اس.كيه316 بولاية ساراواك الماليزية. وقالت مصادر طلبت عدم الكشف عن هويتها لأن المحادثات سرية إن بتروناس تواصلت مع نحو 12 مشتريا محتملا بما في ذلك شركات نفط عالمية كبرى وشركات آسيوية تركز أنشطتها في جنوب شرق آسيا. وأضافوا أن بتروناس قدمت بيانات مالية وتشغيلية للشركات وتتوقع أن تتلقى عروضا خلال الأيام القليلة المقبلة. وقالت بتروناس في بيان لرويترز إنها تبحث من وحدتها بتروناس كاريجالي عن شركاء يجلبون التكنولوجيا وإمكانيات للتنقيب والتطوير وتشغيل الحقول المختلفة واستغلال الفرص في منطقة الامتياز البحري.
إقراء المزيدبي.بي تخفض أجر رئيسها التنفيذي 40 % ليصل الى 11.6 مليون دولار
(رويترز) - خفضت شركة بي.بي حزمة الأجر الذي تلقاه الرئيس التنفيذي بوب دادلي في عام 2016 بنسبة 40 بالمئة إلى 11.6 مليون دولار لتصبح أحدث شركة بريطانية رائدة تقلص أجور مسؤول تنفيذي بعد احتجاجات من مساهمين. وخفضت شركة النفط أجر دادلي واستحدثت تغييرات من هذا العام ستقلص حوافز الأداء التي يتلقاها تنفيذيون. وتأتي التخفيصات بعدما احتج نحو 60 بالمئة من المساهمين على سياسة الأجور التي تنتهجها بي.بي خلال الاجتماع السنوي العام السنة الماضية. ويتنامي الاتجاه للتدقيق في أجور التنفيذيين في بريطانيا بعد سلسلة من فضائح الشركات مثل انهيار سلسلة متاجر بي.إتش.إس الذي غذى حالة الارتياب في مستويات الأجور التي يتقاضاها رؤساء الشركات. وتشمل التغييرات التي ستطرأ على سياسة الأجور في بي.بي، والتي ستطبق على مدار السنوات الثلاث القادمة إذا وافق عليها المساهمون في الاجتماع السنوي العام في لندن في 17 مايو أيار، تخفيض الحد الأقصى لأجر دادلي على الأجل الطويل إلى خمسة أمثال الراتب مقارنة مع سبعة أمثال في السابق بالإضافة إلى تخفيض المكافآت بمقدار الربع. وحتى بعد تخفيضه بنحو ثمانية ملايين دولار سيظل أجر دادلي أعلى كثيرا مما تعطيه شركات نفط أوروبية منافسة. (الدولار = 0.8028 جنيه استرليني)
إقراء المزيد